الماء

لإنقاص الوزن، يحتاج الفرد إلى حرق سعرات حرارية أكثر من التي يستهلكها. لذلك فإن أهم شيء عند الرغبة بإنقاص الوزن هو التحكم بأحجام وجبات الطعام ونوعيتها.

ويظن البعض أن الحل الأنسب لتخفيف السعرات الحرارية هو تجويع النفس للوصول إلى الهدف، ولكن هذا ليس صحيا وإنما هناك طرق أهم وأكثر صحية وتشجيعا تساعد على إخفاض الوزن والتحكم بالسعرات الحرارية المستهلكة، وفيما يلي، طرق لفقدان الدهون وتخفيف السعرات الحرارية لخسارة الوزن بفعالية أكبر، حسب شبكة “سي إن إن” الإخبارية:

العربية.نت
على الرغم من أن الخلطة قديمة، إلا أنها انتشرت مؤخراً في أوساط شبابية عديدة كخلطة سحرية تنحف الجسم. إلا أنها في الحقيقة مجرد خلطة تزيل انتفاخ البطن، ببساطة لأن شرب الماء يزيل الترسبات السامة في الجسم، ناهيك عن نوافع الزنجبيل الذي أجمع عليه العديد من الأطباء.
فما هي تلك الخلطة؟
هي عبارة عن ليترين من الماء يضاف إليهما "ليمونة" مقطعة شرائح بشكل ناعم، وخيارة واحدة مقطعة شرائح رفيعة بنفس الطريقة، و12 ورقة نعناع، وملعقة من الزنجبيل المبروش ناعماً. تنقع في البراد حتى اليوم الثاني، ومن ثم يصفى الخليط ويشرب الماء طوال النهار.

ذكر باحثون أن ملايين من المرضى يزورون الأطباء بسبب مشكلات تتعلق بعدم تناول كميات كافية من الماء.

وقال الباحثون –بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية- إن ما يبعث على الدهشة أنه من الشائع أن مواعيد زيارة الطبيب يحجزها مرضى يعانون من الجفاف.

فقد كشف بحث شمل 300 طبيب أن واحدا من بين خمسة مرضى يذهب إلى الطبيب لأنه يعاني من أعراض – مثل الإرهاق - تنجم عن عدم شرب كميات كافية من الماء.

وقال 4 % فقط من الأطباء إنهم يعتقدون بأن المرضى على وعي بكمية الماء التي يتعين عليهم أن يتناولونها يومياً، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.

بعد أشهر من الترقب، طرحت أبل ساعتها الذكية أبل ووتش للبيع في أمكان متفرقة في جميع أنحاء العالم. والآن، إذا كنت أحد مالكي ساعة أبل، أو تنتظر تلقي نسختك قريباً، فبالتأكيد أنت تتساءل حول متانة الساعة وقدرتها على التحمل.

فبعد أن صدرت صور في وقت سابق، لساعة أبل ووتش تعاني من بعض الخدوش، يمكننا أن تقول لك أن النسخة الرياضية من الساعة تمتلك زجاج Ion-X، في حين أن النسخة العادية والذهبية، تمتلكان طبقة حماية من زجاج الياقوت، وبالتالي فهي أفضل بكثير في مقاومة أي ظرف من الظروف تقريباً.

حذرت وزارة الصحة المواطنين بتجنب تناول الفسيخ، نظراً لما يمثله من خطر داهم على الصحة التي تصل إلى الشلل التام أو الوفاة.

وأوضحت الصحة أن طريقة تحضير الفسيخ غالباً ما تكون غير آمنة من الناحية الصحية لقلة وجود الملح بالفسيخ، وكذلك قد يستخدم البعض الأسماك الطافية على سطح الماء والتي قد ماتت وتعرضت لأشعة الشمس، وبدأت تنتفخ وتتحلل وأصبح لها رائحة كريهة ثم بعد ذلك يضيفون عليها قليل من الملح ويتم بيعها على أنها فسيخ بعد ثلاثة أو أربعة أيام.

المختصر / طور علماء ألمان شرائح تلصق على جلد الإنسان، تتناسب مع النسيج البيولوجي له، يمكن من خلالها التحكم بالأجهزة الإلكترونية.

وأفاد مارتين ويغل، المسؤول في معهد ماكس بلانك العلمي التابع لجامعة سارلاند الألمانية، بأن مشروع الشرائح تجاوز الاختبارات التجريبية بنجاح.

وأضاف "ويغل" أن وزارة التعليم والبحوث الاتحادية الألمانية، تمول المشروع الذي أطلقوا عليه اسم "إيسكين"، وأن المعهد يدرس مجالات استخدامه، فضلًا عن تكلفته وكيفية إنتاجه وبيعه للأسواق، مشيرًا إلى أنهم لم يحددوا بعد الثمن الذي ستنزل به الشريحة إلى الأسواق.

كم منكم تخيل سقوط هاتفه المحمول في المرحاض بالصدفة ثم أصيب بالقشعريرة لما قد يترتب على ذلك؟

وإذا تجاهلنا اعتبارات النظافة فإن فكرة فقدان كل الصور وأرقام الهاتف ولقطات الفيديو المخزونة في الهاتف شيء مريع.

هنا بعض الاقتراحات التي قد تنقذ الوضع.

ربما يكون الهاتف قد سقط من جيب بنطالك في حوض المرحاض، أو تبلل بفعل المطر، أو حصل أن اصطحبته للسباحة.

اتبع الخطوات التالية لإنقاذ حياتك الخاصة من الغرق.

يحذر الخبراء من أن الماء هو العدو رقم واحد لهاتفك، والكثيرون بينهم يعتقدون أنك ستفقده للأبد لو أغرقته بالماء، لذلك فأي أمل في إنقاذ ما يمكن إنقاذه سيسعدك.

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- إن عملية حبس النفس تحت الماء ليست بالعملية السهلة بالتأكيد، فكيف حطم الصربي برانكو بيتروفيتش الرقم القياسي لذلك؟

أحرز بيتروفيتش الذي يعتبر أيضاً بطل فريق فزاع للغوص الحر رقماً عالمياً جديداً للبقاء تحت الماء بدون معدات تنفس، الجمعة، ودخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية بحبسه لنفسه لمدة 11 دقيقة و54 ثانية، ليطيح بصاحب الرقم القياسي السابق الفرنسي ستيفان ميفسود، الذي سجل رقمه بالغوص دون معدات تنفس لمدة 11 دقيقة و35 ثانية عام 2009.

احتفالا بيوم البيئة العالمي الذي يوافق 5 يونيو من كل عام، احتفلت شركة غوغل على طريقتها الخاصة بطرح موقع تفاعلي يمكن المستخدمين من مشاهدة العديد من المعالم والمدن الشهيرة حول العالم والماء تغرق شوارعها وخاصة المدن الساحلية.

ويظهر الموقع الذي يحمل اسم "العالم تحت الماء"، ,الذي يأتي مدعوما من قبل خدمة الخرائط "غوغل مابس"، أي مكان في العالم يدعم ميزة التجول الافتراضي "ستريت فيو" وهو غارق بالمياه التي قد تنجم عن الاحتباس الحراري.

يذكر أن الموقع لا يمكن تصفحه إلا من خلال متصفح الإنترنت "غوغل كروم".