الأطباء

في الآونة الأخيرة اتجه بعض الأطباء إلى علاج مريضات العقم الناتج عن فشل المبيض بالخلايا الجذعية دون سند علمي أو برهان طبي، حيث لوحظ ان هؤلاء الأطباء يتعمدون الظهور في الفضائيات في برامج مدفوعة الاجر للترويج لهذه التقنية دون الرجوع للجهات المختصة من وزارة الصحة او الجمعيات المتخصصة في هذا المجال.

رغم أنها أطعمة صحية بإجماع الأطباء وخبراء التغذية إلا أنه ثبت أخيراً أن الامتناع عن تناولها يساعد في التخلص من "الكرش" والتمتع ببطن مشدود ومستوٍ.
ووفق تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل"، أثبتت اثنتان من كبار خبراء التغذية أن البروكلي، والقرنبيط، والملفوف، والبقول وبعض أنواع الفواكه والتوابل تسبب انتفاخاً في المعدة محدثة "الكرش"، والذي يشوه مظهرالبطن.
وبالإضافة إلى قائمة الأطعمة التي يجب تجنبها، نصحت الخبيرتان بتناول وجبات صغيرة متكررة على مدار اليوم مع مضغ الطعام بشكل جيد للتقليل من أي فرصة لانتفاخ الأمعاء.

من الأرجح أنك قد سمعت بتوصيات الأطباء التي تنصح بالنوم لسبع ساعات على الأٌقل يومياً. ولكن رغم كل هذه الدراسات التي تشدد على أهمية النوم وفائدته لأجسامنا، إلا أن دراسة جديدة أثبتت أن أكثر من ثلث الأمريكيين مازالوا لا يحظون بوقت نوم كاف وصحي.

وقد أظهرت الأبحاث على مر السنين أن قلة النوم تجعل الفرد أكثر عرضة للسمنة والسكري وأمراض القلب والأمراض النفسية والأمراض المزمنة الأخرى، حتى أن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أعلنوا عن قلة النوم كمشكلة صحية عامة لذا، إذا كنتم تعانوا من مشاكل في النوم، إليكم بعض النصائح التي قد تحسن من نمط نومكم، حسب شبكة “سي إن إن” الإخبارية:

كشفت الدراسة التي أجراها فريق من الأطباء الفرنسيين برئاسة الدكتور جيروم فيجويه في المعهد الوطني للصحة والسرطان الفرنسي, عن وجود أمل جديد في الشفاء من مرض السرطان وتعدى المرض حاجز الخمس سنوات في البقاء على قيد الحياة وذلك بعد الدراسة التي أجريت في الفترة من 1989 حتى 2010 على أكثر من 535 ألف حالة مريض, مصابون بحوالي 53 نوعا من أنواع السرطانات ومنها سرطان البروستاتا والثدي والقولون والكبد والرئة المريء والبلعوم.

يؤكد الأطباء ان شرب السوائل المفيدة مثل الماء والشاي بعد تناول الطعام أو في إثناء ذلك، يمكن ان يسبب اضرارا جسيمة للجهاز الهضمي وخاصة المعدة.

والضرر الناتج عن شرب السوائل بعد الأكل أو في اثنائه يتمثل، حسب رأي الأطباء، في إبطاء عملية الهضم والامتصاص في الجهاز الهضمي.

ويقول الخبراء: "عند شرب الماء من أجل أن يساعد على بلع الطعام تبطؤ عملية هضم هذا الطعام، وهذا بالتالي يتسبب باضرار للمعدة".

حذر الأطباء من الجلوس الطويل بركبيتين مثنيتين وساقين مطويتين أثناء رحلات السفر البعيدة في الطائرات أو السيارات، لأن الجلوس يمنع تدفق دم الساقين ويفاقم من المخاطر وخصوصا في حالة وجود خثرات دموية مسبقا في أوعية الساق.

- حرك ساقيك من وقت إلى آخر.

- اشرب الكثير من السوائل ، لأنها تساعد على زيادة سيولة الدم.

- قبل الرحلات الطويلة، على المصابين بخثرات الدم ارتداء جوارب ضاغطة مفصلة بحسب المقاس إن أمكن، بعد مشاورة الطبيب.

تمكن علماء من تحديد العمر المثالي والمناسب لإنجاب المرأة أطفالا.

وتوصل فريق من الأطباء في بريطانيا الى تحديد العمر المثالي للمرأة لإنجاب الأطفال، حيث تبين ان أفضل فترة في عمر المرأة لإنجاب الأطفال هي من 23 سنة ولغاية 32 سنة. وحسب رأي علماء النفس، تنتشر في العالم حاليا فرضية تفيد بأن انجاب الطفل في عمر متأخر، يجعله اكثر نجاحا في الحياة. ولكن الأطباء ينصحون المرأة بضرورة التفكير بإنجاب طفل بعد بلوغها العشرين من العمر.

قررت السلطات الهندية إلغاء إجازات الأطباء للمساعدة في إسعاف المتضررين من موجة الحر التي تشهدها البلاد حيث تجاوزت درجة الحرارة 47 درجة مئوية، ما أدى هذا الأسبوع لمقتل أكثر من 1100 شخص.

وتصل درجات الحرارة بهذا البلد إلى أعلى مستوياتها خلال مايو/أيار ويونيو/حزيران، إذ تتخطى في العادة أربعين درجة مئوية، لكن خبراء الأرصاد الجوية يقولون إن عدد الأيام التي تقترب فيها الحرارة من 45 درجة مئوية زاد خلال السنوات الـ15 المنصرمة.

وضعت امرأة من ولاية تكساس الأمريكية خمسة توائم جميعهم إناث الأسبوع الماضي، وهو أمر نادر الحدوث، حسبما صرح مستشفى النساء في تكساس خلال مؤتمر صحفي أمس الأربعاء.

واستغرقت الأم دانييل بوسبي أربع دقائق فقط لولادة البنات الخمس عبر جراحة قيصرية في الثامن من نيسان/أبريل.

وذكر بيان صحفي للمستشفى أن الجراحة القيصرية تمت في الأسبوع الثامن والعشرين للحمل.

وجرت الولادة بمساعدة أكثر من 12 شخصا وجميع الرضيعات وزنهن مناسب، بحسب الأطباء (ما بين 900 - 1100 جرام).

أكد علماء بريطانيون أن دماغ الإنسان توجد به نقطة ضعف لمرض الزهايمر والشيزوفرينيا (الفصام)، واستطاع العلماء تحديد هذه المنطقة من خلال مسوحات مغناطيسية.

وتدخل تلك المنطقة بالمخ في مرحلة تطور في نهاية المراهقة وتتعرض للعطب مبكرا أثناء الشيخوخة.

وحتى هذه اللحظة، يواجه الأطباء صعوبة في التنبؤ بأي من الناس قد يتطور لديهم الأمر وتحت أية ظروف قد يحدث هذا.

ونشرت النتائج في دورية بي ان اية اس، وأشارت إلى وجود طريقة محتملة لتشخيص هؤلاء الذين قد يتعرضون لخطر الإصابة مبكرا.

يدشن أحد الأطباء تطبيقا جديدا للمتخصصين في مجال الرعاية الصحية يمكنهم من مشاركة صور الحالات المرضية التي يعالجونها، وذلك بنهاية العام الجاري في بعض دول أوروبا الغربية.

وصمم التطبيق الجديد ليمكن الأطباء من مشاركة صور المرضى فيما بينهم من ناحية وبين دارسي كليات الطب من ناحية أخرى.

ورفع أكثر من 150 ألف طبيب صورا لحالات مرضية مع إخفاء بياناتهم الشخصية.

ومع ذلك، أعرب بعض الخبراء عن قلقهم بشأن خصوصية بيانات المرضى.

ويخفي التطبيق أوجه المرضى أوتوماتيكيا، لكن المستخدمين عليهم حظر العلامات والأشكال التي تؤدي إلى تحديد الهوية، مثل الأوشمة.

أخرج الأطباء الهنود من جسم امرأة هندية (62 عاما)، الهيكل العظمي لجنينها الذي توفي قبل 36 عاما.

حملت هذه السيدة عام 1978 عندما كان عمرها 24 عاما، وحينها أبلغها الأطباء أن الجنين لن يعيش، لأنه ينمو خارج الرحم. لم تصدق ما قاله الأطباء، لذلك راجعت عيادة خاصة، حيث تمكن الأطباء من إزالة آلامها ما جعلها تعتقد أن الأمور أصبحت طبيعية. ولكن عادت الآلام من جديد بعد مضي 36 عاما فقررت مراجعة معهد العلوم الطبية في مدينة ناغبور حيث أجريت لها عملية جراحية لإخراج الهيكل العظمي للجنين الذي توفي قبل 36 عاما.

يُنصَح الأطباء بعدم وصف الأسبرين بشكل دوري في بعض حالات الإصابة بأمراض قلب قد تزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

ووضع المعهد الوطني للصحة والرعاية المتميزة توصيات استرشادية لوصف أدوية بديلة عن الأسبرين للمرضى الذين يعانون من اضطرابات في ضربات القلب، تعرف طبيا بـ"الرجفان الأذيني".

وذكرت مسودة التوصيات، التي من المقرر أن ينتهي المعهد من إعدادها الشهر الحالي، أن عقار "وارفارين" وغيره من مضادات تخثر الدم هي الأفضل لهذه الحالة.

ومن المتوقع أن يؤثر ذلك على مئات الآلاف من المرضى.

أعرب عدد من الخبراء في القطاع الطبي عن خشيتهم من أن ينشر الأطباء والممرضون الأجانب في السعودية، متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "فيروس كورونا"، في دول أخرى.

ويعتبر هؤلاء أن توظيف الأطباء والممرضين من شتى أنحاء العالم في السعودية، حيث تم رصد الفيروس للمرة الأولى عام 2012، قد يساهم في تحويل الفيروس إلى وباء عالمي.

ويشير الخبراء في هذا المرض إلى إن زيادة وتيرة توظيف الأطباء والممرضين الأجانب في السعودية، يزيد من فرص نقل فيروس كورونا عبر هؤلاء عندما يعودون إلى بلادهم.