مراقبة

هل يخشى المواطن العربي حقا مراقبة الإنترنت؟

طرحت وزارة الداخلية‭‭‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬‬‬المصرية كراسة الشروط ومواصفات فنية لمشروع "منظومة قياس الرأي العام"، ويهدف المشروع لرصد "المخاطر الأمنية لشبكات التواصل الاجتماعي". وأفادت التقارير بأن 7 شركات عالمية قد قدمت بالفعل عروضا لتنفيذ المشروع.

وبينما يلقى القرار معارضة من بعض النخب، إلا أنه قد لا يثير الرأي العام لدى المستخدمين على أرض الواقع اليوم، وذلك لعدة أسباب. أولها أن الوضع اختلف كليا عن ما كان قبل فضائح التجسس الإلكتروني لحكومات دول توصف بالديمقراطية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا على مواطنيهم وعلى الدول الأخرى وحتى على قادة دوليين مثل أنجيلا ميركل وديلما روسيف.

ألمانيا توقف تعاونها مع وكالة الأمن القومي الأمريكية في مجال مراقبة معلومات الإنترنت

ألمانيا توقف تعاونها مع وكالة الأمن القومي الأمريكية في مجال مراقبة معلومات الإن

نقلت رويترز عن مصادر في وكالة الاستخبارات الخارجية الألمانية BND أنّها أوقف تعاونها مع وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA في مجال مراقبة الإنترنت، بعد الفضيحة التي هزّت ألمانيا الشهر الماضي عندما نُشرت تقارير تتحدث عن دور الـ BND في التجسس على شخصيات سياسية أوروبية لصالح الولايات المتحدة الأمريكية.

اتهام شركات تقنية بـ"التساهل مع الإرهابيين"

اتهام شركات تقنية بـ"التساهل مع الإرهابيين"

اتهم مدير شرطة مكافحة الإرهاب في بريطانيا، مايك راولي، بعض شركات التكنولوجيا والاتصالات بتقديم يد العون للإرهابين، على حد تعبيره، من خلال استخدام أنظمة تصعب عملية مراقبة المتشددين.

وأشار مايك، خلال مؤتمر في لندن، إلى ضرورة اهتمام الشركات بمسؤوليتها المجتمعية عند تصميمها لمنتجات تصعب على السلطات الحصول على المواد التي تحتاجها أثناء عمل التحريات.

ورفض مايك تسمية شركات معينة، يمكن أن تكون متساهلة مع "الإرهابيين".

اشترك ب RSS - مراقبة