مع التقدم في العمر تتغير ملامح وجه الإنسان وعمل أعضائه وخلايا جسمه ، كما يتغير طول قامته وشكل جمجمته.
ويجري ذلك بسبب تغير النسبة بين كتلة عضلاته وأنسجته الدهنية وانخفاض مقدار الكالسيوم في عظمه.
وتبدو هذه التغيرات ملحوظة في مرحلة الانتقال من عمر الرشد إلى عمر الشيخوخة.
هذا ما إفترضه عالم البيولوجيا في أكاديمية العلوم الصينية بمدينة شنغهاي جين دون هانغ الذي اقترح دراسة تلك التغيرات بغية الحساب الدقيق لعمر الإنسان الزمني والبيولوجي.