خلص علماء في دراسة جديدة إلى أن عنصراً جينياً صغيراً يتفاوت بحسب الشعوب قد يكون مسؤولاً عن مستوى السعادة في بلد أو مجموعة ما.
وجاء في هذه الأعمال التي نشرت في مجلة "جورنال أوف هابينيس ستاديز" (سبرينغر) أن حاملي هذا التحول الجيني هم أقل ميلاً إلى الشعور بالهم والقلق، وبالتالي أكثر ميلاً إلى القول إنهم سعداء".
وقال معدا الدراسة مايكل مينكوف من جامعة إدارة الأعمال في فارنا (بلغاريا) ومايكل هاريس بوند من معهد البوليتكنيك في هونغ كونغ "إنها المرة الأولى التي تظهر فيها دراسة أن التفاوت بين الدول على صعيد السعادة عائد إلى عنصر جيني".